مراتى الشرموطه تخدعنى وتتناك من تلاته مره واحده

انا متجوز شرموطه اسمها زوزو وهيا شرموطه بمعنى الكلمه فى يوم سمعتها بتتفق مع واحد انها رايحه عنده الصبح الساعه 10 المهم طلعت وراه ومشيت وراها لحد مادخلت الشقه وانا استنيت شويه ورحت اخبط فتحلى شاب قلتله مراتى هنا ياادخل يااما هفضحكم دخلنى طبعا ملقتش حد فى الصاله سمعت صوتها وهيا عماله تصوت من النيك اتسمرت مكانى الشاب خاف لقيتنى بقلع ملط وبفنس وبفتح طيزى علشان يركبنى هو مكدبش خبر وراح رازعنى زبر صوت بصوت عالى من الوجع واخدنى ودخلت لقيت زوزو راكبه على زبر التانى والتالت راكب طيزها وهيا عماله تشخر وتصوت شافتنى بتناك قعدت تصوت اكتر علشان تهيجنى وانا هجت وزحفت لعندهم وزبر الشاب فى طيزى واطلع زبر التانى من كسها وادعكه فى زنبورها وادخله كسها وهيا تصوت فضلوا ينكوها بكل الاوضاع وملوها لبن لحد ماخلاص اتفشخت وانا اتفشخت وبعد ماعشروها خدتها البيت وبعد شهر لقيتها بتقولى انها حامل حاولنا ننزله معرفناش ودلوقتى فى الشهر السابع والعيال اللى ناكوها عارفيين وهربوا منها

سكس محارم

واخر حاجه مسكتها امبارح مع شاب على الفيس باعته له صور ملط ليها ورسايل شرمطه شوفتها هجت من هنا وطلبت منها تجيبه البيت يركبها ومعاده معاها يوم الجمعه هبقا احكيلكم اللى هيحصل

صور بزاز - صور بزاز كبيرة - افلام سكس - سكس اجنبي - افلام نيك - صور سكس - سكس اغتصاب - تحميل افلام سكس - سكس بنات

نيك اخت صاحبى

تبدأ القصه عندما كنت فى 13 من عمرى كنت فى الصف الثالث الاعدادى وكان
تعطينى مادة تاريخ كانت شقراء الشعر وعيناها زرقاوتان وكان عندها بنت
وولد فى نفس سنى كنت اذاكر معه حوالى يومين او ثلاثه ايام فى الاسبوع
وكانت اخته تكبرنى بسنتين وكانت جميله مثل امها وكانت في شبه من مني
زكي كانت تحبني كثيرا وتقدم لي الطعام وكانت تبتسم في وجهي كثيرا وكانت
تنظر لي نظرات تدل علي الحب كله وكنت محروج كثيرا لاكن احببتها كثيرا
وفي يوم ذهبت الي اخيها وزكرت معه وكنت بايت معه هذا اليوم وكانت امها
بلخارج تعطي الدروس الخصوصيه وممكن ان تاتي متاخر جدا فقامت اخت زميلي
بارساله الي المحل لياتي بطعام يعني عيزه تسربه من الاخرا انا كنت جالس
اشاهد التليفزيون لقتها قادمه تقترب مني كثيرا وفجاه؟؟؟؟؟؟
لقتها تقترب مني كثيرا كثيرا وقالت لي هل تريد اي شىء قلت لها لا شكرا
وجلست بجواري وفجاه؟؟؟؟؟؟؟؟
لقتها قامت ودخلت غرفة نومها وخرجت علي وفجاه؟؟؟؟؟؟
خرجت علي بقميص النوم وقالت لي هل مارست الجنس لقيت وجهي احمر وجاب
الوان كثيره وقلت لها لا قالتلي هعلمك هل تريد قلت بس اخوكي ؟قالت لي
انا ارسلته لمطعم بعيد جدا
وصراحتا انا هجت كثيرا جدا جدا انتم لو مكاني هتعملوا ايه!
انا طبعا كنت متوتر جدا ولاكن انا ركزت بعض الوقت ولقيت انا الحل هو
اني؟؟؟؟؟؟

افلام سكس - صور سكس - صور سكس امهات
انكها ولقيت زبي قام وهاج كثيرا من كتر الجمال الزي واقف امامي فندهشت
من حجمه كثيرا
وفجاه هجمت هجمت عليها وظلت تصرخ كثيرا وتقول اه اه اه شيله من وره
وفجاه؟؟؟؟؟؟
جاء اخوها فقمت من عليها مسرعا ولم يلاحظ شيْ لانه ان مازال يفتح الباب
وتحججت هى بتاخرالوقت وقالت لاخوها محمد تاخر ما رايك فى ان ينام معك
فقال واهله قالت سوف اتصل بهم واقول لهم فقال اوكى واتصلت بهم امهم
وتحججت هى ايضا بتاخر الوقت فقلت فى نفسى هتبقى لياه من ليالى العمر
وتاخر الوقت فى المذاكره وكنت انا طبعا اركز فيما سوف يجرى فقال اخوها
ما رايك فى ان ننام وكان اليوم التالى عطله الاسبوع فقلت يلا فنام هو وهو
من عادته النوم الثقيل فنام على طول فطرقت اخته الباب بالراحه فقمت
وفتحت الباب وغمزت لى وقالت هل تريدم شىء فقلت شكرا فخرجت من الاوضه
وقلت لها اخوكى نام فقالت هيا بنا فدخلت الى غرفه النوم فهجمت عليها
ثانيه وانا ابوس فيها حوالى 15دقيقه وهى تتاوه من شدة المحنه
ونزلت بيدى الى نهديها يا عينى على مهديها ولحست حلماتها ثم نزلت بيدى
الى كسها ولحسته بشده وهى تتاوه بقوه اه اه اه
واردت ان ادخله فى كسها فرفضت وقالت لى انا لا ازال عذراء ثم وجهت لسانى
الى طيزها يا عينى على طيزها
ولحستهاوادخل لسانى فى طيزها وهى تقول لى كمان ثم ادخلت راس زبى فقط
وهى تقول اه اه اه طلعه فقلت لها لا سوف تتعودى عليه وظللت ساكنا حوالى
دقيقتين ثم قالت عندك حق طيزى بدات تتعود وتاكلنى دخله يلا بسرعه
فادخلت نصفه وظللت ساكنا ادعك ابزازها حوالى دقيقه ثم قالت حطه كله
ارجوك فادخلته كله واظللت ادخله وانا اشعر بحراره كسها و انزلت هى
وذبى داخا طيزها ونا قاربت على انا انزل فقات لها اين تحبى ان انزل على
ابزازك ام فى داخل طيزك فقالت لى لا داخل طيزى هيا وانزل زبرد نار كسى
فانزلت داخل طيزها وانا اتذكر انى انرلت فى هذا اليوم حوالى عشر
مراتومازلنا على هذا الحال

افلام سكس - افلام سكس امهات - افلام سكس محارم - افلام نيك - سكس - سكس امهات - سكس بنات - سكس محارم

مراتى الشرموطه تخدعنى وتتناك من تلاته مره واحده

انا متجوز شرموطه اسمها زوزو وهيا شرموطه بمعنى الكلمه فى يوم سمعتها بتتفق مع واحد انها رايحه عنده الصبح الساعه 10 المهم طلعت وراه ومشيت وراها لحد مادخلت الشقه وانا استنيت شويه ورحت اخبط فتحلى شاب قلتله مراتى هنا ياادخل يااما هفضحكم دخلنى طبعا ملقتش حد فى الصاله سمعت صوتها وهيا عماله تصوت من النيك اتسمرت مكانى الشاب خاف لقيتنى بقلع ملط وبفنس وبفتح طيزى علشان يركبنى هو مكدبش خبر وراح رازعنى زبر صوت بصوت عالى من الوجع واخدنى ودخلت لقيت زوزو راكبه على زبر التانى والتالت راكب طيزها وهيا عماله تشخر وتصوت شافتنى بتناك قعدت تصوت اكتر علشان تهيجنى وانا هجت وزحفت لعندهم وزبر الشاب فى طيزى واطلع زبر التانى من كسها وادعكه فى زنبورها وادخله كسها وهيا تصوت فضلوا ينكوها بكل الاوضاع وملوها لبن لحد ماخلاص اتفشخت وانا اتفشخت وبعد ماعشروها خدتها البيت وبعد شهر لقيتها بتقولى انها حامل حاولنا ننزله معرفناش ودلوقتى فى الشهر السابع والعيال اللى ناكوها عارفيين وهربوا منها



واخر حاجه مسكتها امبارح مع شاب على الفيس باعته له صور ملط ليها ورسايل شرمطه شوفتها هجت من هنا وطلبت منها تجيبه البيت يركبها ومعاده معاها يوم الجمعه هبقا احكيلكم اللى هيحصل

سكس ياباني - سكس دينا الراقصة - سكس خلفى - سكس اغتصاب - سكس اول مرة - سكس محجبات - سكس صعب - سكس مترجم - سكس ليلة الدخلة - سكس محارم - افلام نيك

أنا وأمّي وكيف أصبحنا عشاق - اروع قصة نيك محارم


هذه قصّتي أنا وأمّي وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16 . اسم أمّي نادية
واسمي سهيل. نحن من الطبقة المتوسطة. أمّي تُزوّجتْ في عُمرِ 18 من ابن عمِّها
وهو بعمر ال 40 ، بَعْدَ أَنْ ماتتْ زوجتَه الأولى.
أنا ولدَت في نفس السَنَةِ التي تَزوّجتْ فيها وبعدي أصبح عِنْدَها بنتان وأبن ولد قبل
شهور قليلة فقط من بداية هذه القصّةِ وكان السبب فيها أيضا.
أمّي الجميلة، التي كَانتْ بعمر 32 سنةً فقط في ذلك الوقت،كانت ترضعه رضاعة
طبيعية كما فعلت معنا كلنا.
أنا وفي سن ال 16 كنت مغرما بصدرها الممتلئ والجذاب.
في البيت، أمّي لَمْ تكن تَلْبسْ أيّ صدريه وصدرها كان يُهتز بشكل رائع داخل بلوزتِها
كلما مَشتْ. حلماتها كانت تضغط بلوزتها وأحياناً كانت تبللها بعض الشّيء بالحليبِ مِنْ
صدرِها.
تطوّرتُ عادةَ مُرَاقَبَة صدرِها بالنسبة لي كلما /أرضعت أخي الصغير. أمّي لم تكن تَفْتحَ
بلوزتَها بالكامل، لذا لم أكن أتمكن إلا من لمح حلمتها بشكل سريع وهي في فم
الصغير.لكن هذه اللمحات كانت تصيبني بالنشوة وتفقدني عقلي.حلمتها كانت ورديه
اللون تغلب على الاحمرار أما صدرها نفسه فكان ابيضا كالحليب.
أصبحت اعلم أوقات إرضاع الصغير لذلك كنت أخذ موقع كي أراقب دون أن انكشف وأنا
أتظاهر بقِراءة كُتُبِي.لم أتخيل يوما أن أمي كانت تعلم بما كنت أقوم به. بَدأَ ذلك
عندما أصيب الصغير بعسرِ هضم ذات مساء، لم يكن هناك أحد في المنزل غير أنا
وأمي والصغير، أمّي طَلبتْ مِني الجُلُوس بجانبِها وقالَت سهيل، وأنا برضع أخوك ما تضل
بتطلع على صدري أصبت بالرعب لانكشاف أمري.لم أَستطيعُ أَنْ أَقُولَ أيّ شيء. لكن
أمّي استمرت، انتا هيك بتخلي حليبي يتغير ويسبب عسر هضم للصغير. لم أفهم
كيف يمكن للحليب أن يتغير وهى لم تشرح ماذا تقصد.
انتا بتغار من أخوك؟؟بدك حليب؟؟ كنت محرجا جدا منها لَكنِّي كُنْتُ مسرورا لأنها
لم تكن غاضبه مِني.
جلست بهدوء دون أن أتكلم .ثمّ قالتْ أسمع، انتا كمان ابني حبيبي ورضعت من
صدري وانتا صغير وما عندي مانع إني أرضعك مرة ثانيه من صدري الليلة بعد ما الكل
ينام راح أرضعك وراح تشبع منهم بس بشرط انك ما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك، وما
تحكي لحد ابدآ أبدا .ماشي؟
أَومأتُ برأسي ببساطة وخرجت من البيت لأخفي خجلي. لَكنِّي كُنْتُ أَنتظرُ الليلَ بِلَهْفة.
بيتنا كَانتْ صغيرا، كان هناك مطبخ وغرفة واحدة وشرفة في الخارج. كان أبّي ينام دائماً
في الشرفةِ لأنها أبردَ هناك.
الباب الأمامي للمنزل عندما يغلق لابد أن يفتح من الداخل فكان على أبي أن يقرع الباب
حتى يفتحه أحد قبل أن يدخل. أنا وأمّي وأخواتي والطفل الرضيع كُلّنا ننَامَ في غرفةِ
واحدة جنباً إلى جنب على سرير واحد.
تلك الليلة، بَعْدَ أَنْ ذَهبَ أبي إلي النوم في الخارج وأخواتِي والطفل الرضيعِ نَاموا، أمّي
هَمستْ في أذانِي سهيل، تعال إلى المطبخِ . قلبي كَانَ يرتجف وأنا اتبعها إلى المطبخِ.
هناك في المطبخ نامت على الأرض وطلبت مني أن أنام بجانبها. عندها فتحت بلوزتها
وأخرجت صدرها اليمين ووضعت حلمتها في فمي. بلهفة وضعت حلمتها بين شفتاي
وبدأت أضغط عليها ولكن دون أن يخرج أي حليب.
أمّي ضَحكتْ وقالتْ يا مسكين ، شو نسيت كيف تمص صدري؟؟ يمكن عشان من
زمان؟ دخله أكتر في تمك ومص أكتر عشان ينزل حليب. فعلت مثلما قالت وبالفعل
بدا الحليب الدافئ يملئ فمي.سَحبتْني أمي نحوها أكثر وعانقتْني. بعد بِضْع دقائقِ،
توقف الحليب عن النزول فطلبت أمي أن أخذ صدرها اليسار،واستمر استمتاعي بذلك
الحليب الشهي من ذلك الصدر الأشهي حتى فرغ من الحليب تماما.قالت أمي يللا
حبيبي، بيكفي صدري فاضي خلينا نرجع قبل ما حد يصحى
لكني رددت عليها قائلا بترجاكي ماما، خليني شوي كمان امص صدرك .يا سلام كم
هو ناعم ودافي وهو في تمي. ردت ماشي بس بسرعة. أَخذتُ صدرَها الدافئَ ثانيةً
في فَمِّي وبلطف ضَغطَته بشفاهِي ولسانِي. ثمّ أمسكت صدرها الآخر بيَديّ وبَدأتْ
بمُدَاعَبَته. بعد فترة، أمّي قالتْ بتحب صدر الماما؟ وضمتني إليها بقوة. صوت أمِي
كَانَ غير مستقرَ قليلاً ونفسها كان ثقيلا وسريعا.
لم أدرك كم من الوقت مضي وأنا أمص لها صدرها لكن خاب ظني عندما قالت يلا
حبيبي بيكفي خلينا نرجع على الغرفة قبل ما حد يصحي. وما تنسى ما حد يعرف شو
سوينا الليلة وما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك ماشي؟ قلت ماشي يا ماما وذهبنا
للنوم.
في اليوم التالي،تغير نظرتي لصدر أمي فقد أصبح أكثر جاذبية. وكما اتفقنا لم أراقبها
وهى ترضع أخي الصغير، لكني استمريت أراقبها في باقي الأوقات.
عندما أحست بأنّي أَنْظرُ إلى صدرِها، ابتسمت بلطف ونزعت عنها قميصها وبقيت تلبس
بلوزتها الضيقة حتى أتمكن من احصل على منظر أفضل. وبالفعل كان صدرها يتحرك
بشكل مثير داخل بلوزتها مع كل حركه تقوم بها،لكن هذه المرة لاحظت أن حلماتها
كانت ظاهره من خلف البلوزره هذه المرة ولكن بشكل أكبر وأوضح من كل مرة مما
جعل أمي تبدو أجمل من كل مرة.
تلك الليلة، كُنْتُ في سريرِي، أَنتظرُ أمُّي بفارغ الصبر. بعد تأكدت من نوم الأطفال،
هَمستْ أمي سهيل، خلينا نروح على المطبخ ذَهبَنا إلى هناك وأغَلقَنا البابَ. نما على
الأرض وفتحت لي أمي بلوزتها. عانقتُني بشدّة وأَخذتْ صدرَها اليمين في فَمِّي ومصَّيت
حليبَها. كَانَ الحليب أكثر بكثيرَ مِنْ اليومِ السابقِ في كلا صدرِيها. بعد أن أفرغتهما،
قالتْ في حليب كتير اليوم صح؟؟ اليوم أنا رضعت أخوك حليب صناعي وخليت حليبي
كله اليك أسعدني كثيرا ما سمعت وضممتها بقوة شكرا ماما، حليبك وصدرك
حلوين كتير، وشكرا كتير عشان شلحتي القميص واتفرج على صدرك طول اليومقلت .
قالتْ أمي، أنا كمان كنت مبسوطة لأني خليتك تشوفهم، أنا كنت خجلانه منك شوي
عشان حلماتي كانوا واقفين وباينين من ورا البلوزه اليوم .
قُلتُ، ماما، منظر حلماتك خلوكي احلا وأحلا من كل يوم .بس ممكن اسأل ليش
كانوا هيك واقفين؟ !
أمّي قالتْ، كل هادا بسبب مصّكَ ومُداعبتك إلهم مبارحه..
ماما أنا بوجعك وأنا بمص حلماتك وبداعبهم؟؟سألت.
لا، يا حبيبي ما تكون سخيف، الماما بتكون مبسوطة وسعيدة وانتا بتعمل هيك،
ومنشان هيك هما واقفين طول اليوم زي ما شفتهم. هلق بيكفي كلام ويلا مص
حلمتي هاي وداعب التاني. وبكل بساطه أطعت كلامها . وواصلت عشائي لقترة من
الوقت حتى سَمعنَا بُكاء الطفل الرضيعِ. قالتْ أمي خليني أروح ارضع أخوك وأرجعلك.
خليك هون لما ارجع عشان تكمل أكلك.
رتّبَت ملابسها وذَهبَت إلى الغرفة . بعد خمسة عشرَ دقيقة رَجعتْ.
هذه المرة، أنا من حَللتُ أزرار بلوزتَها وبدلاً مِنْ أنْ أمصَّ صدرَها، قبّلته بشكل مولع.
أمّي أُثيرتْ. جَلستُ وظهري على الحائطِ وسَألتُ أمّي أن تنام على صدري لأداعب صدرها
من الخلف بلطف. داعبتُ حلماتَها يبطئ حتى انتصبوا. قبّلتْ رقبتُها وأنا ارفع بلوزتها إلى
الأسفل. كنت أحس بأمي وهى ترتعش. بعد فترة قليلةِ قالتْ أمي ، حبيبي سهيل، ما
تخلينا نتهور أكتر من هيك، عشان الأمور ما تطور وتخرج عن إرادتنا وبعدين بيصير
صعب علينا نعمل أي شي تاني حتى أني ارضعك راح يصير صعب، هلق ارجع للرضاعة
وخلينا نخلص ونرجع ننام. ماشي.وأعطتني صدرَها ومصيت كُلّ الحليب الدافئ الحلوّ
وذَهبنَا للنَوْم.
مِنْ اليوم التالي، حدّدتْ أمَّي وقت علاقتنا الليليةِ بصرامة لساعةِ واحدة.
لَكنَّها واصلتْ عَرْض صدرِها لي أثناء النهارِ وكما أنها تَوقّفَت عن تَرْضيع أخي الرضيعِ
بشكل تدريجي وأعطتَني كُلّ حليبها لي وحدي مما سبب لوجود حليبُ أكثر من اللازمُ
لها طوال اليومِ ،فطَلبَت مِني الرُجُوع للبيت في وقتِ الغداءِ مِنْ المدرسةِ، لكي تتمكن
أَنْ تَغذّيني.
في المساء،طَلبتْ مِني رُجُوع للبيت بدون أن أذهب للعب في الخارج حتى ترضعني في
المساء أيضاً. هذا استمر لثلاثة شهورِ. بالطبع أبي لم يعَرفَ أيّ شيء حول علاقتِنا.
لكن شخص آخر علم بها جدتي، (أمّ أمي).تَعِيشُ في بلدة قريبه منا. كانت تَزُورُنا كُلّ
ثلاثة شهورِ ونحن نَذْهبُ إليها في الأعياد. جاءتْها في موعد زيارتها لتبقى لمدّة
أسبوع.
أمّي حذّرتْني بأن أبتعد عنها أثناء زيارةِ الجدةِ. فلن يكون هنالك أي حليب لي ولن تعرض
صدرها لي خلال اليوم . كان ذلك عذابا بالنسبة لي، لكن أمّيَ قالتْ بأنّه أفضلُ أن لي أن
أعاني لمدة أسبوع بدلاً مِنْ تنتهي علاقتنا إلى الأبد. لَكنَّها لَمْ تنتبه إلى قوة ملاحظه
أمها.
في الليلة الثالثة من حضور جدتي دعتني أمي إلى المطبخِ.
أصبت بالدهشة. جدتي تَنَامُ في الصالة بالقرب من المطبخ فكَيْفَ نَلْعبُ فيه؟
في الوقت الذي وَصلتُ فيه إلى المطبخِ، أمّي كَانَت قد فتحت بلوزتُها ودفعْت صدرَها في
فَمِّي.صدرها كانت ممتلأ بالطبع بالحليبِ وخلال ربع ساعة كانت معدتي مليئة بحليبِها
اللذيذِ. سَألتُها عن جدتيِ. بدأت أمي تشرح لي ما حدث، لاحظتْ الجدةَ التغييرَ في أمِّي.
شَعرتْ بأنّ أمّيِ كَانتْ أسعد مِنْ ذي قبل، وأن هناك وهجُ وإشراق يعلو وجهها لم يكن
موجودا من قبل. لاحظتْ أيضاً بأنّ الطفل الرضيعَ لم يعد يرضع من صدرها كالمعتاد
حتى أنه لم يعد يقبله لابتعاده عنه لمدة 3 أشهر بالطبع، فتبادر إليها سؤال من أين كل
هذا الحليب في صدر ابنتها وهى لم تعد ترضع طفلها الصغير؟؟
دَرستْ الجدةُ المسألة جيداً وواجهتْ أمّي.أميّ لم تستطيع إلا أن تعترف وتخبرها بكل
شيء. لكن كانت مفاجأتها أن الجدة قالتْ سعادةُ الأمِّ بسعادة أبنتها ولكن بما أن
ابنتها وحفيدها سعيدين وهى بكل تأكيد سعيدة وتوافق على ما يحدث بيننا. لذا
أستعدت صدر أمي الجميل مرة أخرى ولكن هذه المرة بموافقة ورضا جدتي.
في اليوم التالي ابتسمت جدتي بشكل غريب فشعرت ببعض الخجل منها. عندما حان
موعد مغادرة الجدة إلى بيتها نادتني وأعطتني بعض المال وهى تهمس في أذني روح
اشتري لأمك ورده كل يوم وحطها في شعرها،ماشي؟ خليها دايما مبسوطة وسعيدة،
وهى كمان راح تخليك دايما مبسوط وفرحان أكتر .
أنا لَمْ أَفْهمْ تماماً ما المعنى من كلامها. على أية حال، في اليوم التالي،جَلبتْ وردة
لأمِّي عندما رَجعتُ للبيت في المساء. أمّي كَانتْ متفاجئة لكنها لم تضعها في شعرها
فوراً. لكن، عندما ذَهبنَا إلى المطبخ في الليلِ، كَانَت الوردة في شَعرِها وكانت رائحة أمي
كالنسيم. منذ ذلك الحين داومت على جَلْب كلّ يومِ ورده لأمي متى اجتمعنا في
المطبخِ.
مرت الشهور الأخرى الثلاثة قبل أن يحدث ما غير طبيعة علاقتنا إلى المرحلة التالية.
كانت هناك إضطرابات ومظاهرات في البلدةِ وكُلّ المَدارِس أغلقت لمدة شهر كامل.
خوفا من المشاكل أرسلنا أبي إلى بلدة جدتي لحين انتهاء المشاكل واستقرار الوضع في
بلدتنا.. مكتبه لَمْ يَغْلقْ، لذا سَيَبْقى هو في البلدةِ.
عندما وَصلنَا بيتَ الجدةِ، رحّبتْ بنا بشكل رائع. أَخذتْ الطفل الرضيعَ مِنْ أمّيِ
وأخبرتْها،نادية، أنت أجمل يومً عن يوم. سهيل بيجْيبلك وردة كُلّ يوم؟ ونظرت
نحوي. أمّي بَدتْ خجولةَ جداً وقالتْ، ماما،بترجاكي،مش قدام البنات.
شوف شوف خجلانه متل البنت الصغيرة .انت خليتها ترجع صبيه صغيرة من جديد يا
ولد يا شقي قالت جدتي.

افلام سكس - فيلم نيك - فيلم سكس -سكس اجنبي - سكس عائلي - سكس محارم - سكس مايا خليفة - سكس اجنبي - سكس مترجم

ناكني ابن عمي في عرس اختي و ادخل زبه في طيزي

مرحبا ساحكي لكم كيف ناكني ابن عمي من طيزي و حدثت القصة في عرس اختي الكببرى و ليلتها كان الجميع مشغولا بالغناء و الرقص في ذلك الصيف الحار و وقتها ناداني ابن عمي مراد و طلب مني ان اتبعه حتى يريني امرا مهما يعجبني و وقتها كنت مراهقة في الثامنة عشر من عمري و لم اكن اعرف الكثير عن امور الجنس و السكس . تبعته و انا لا ادري نواياه رغم انه كان كثيرا ما يبدي اعجابا و يعبر لي عن حبه لي بطريقة عادية و لما وصلنا الى الغرفة اغلق الباب من خلفه و فجاة اصبح مثل الوحش الى درجة انه اخافني و بدون اي مقدمات قال لي اريد ن انيكك و وضع يده على زبه و رايت منطقة زبه جد منتفخة و عبثا حاولت اقناعه بخطورة تفكيره لكنه لم يستمع الي و كان هائجا جدا ثم اقترب مني و حاولت صده لكنه صفعني و قال اذا لم انيكك اليوم فاني سانتحر او اقتلك و كانت يداه ترتجفان ثم اخبرته ان ساقبل بالامر لكن بشرط و اخبرته ان ينيكني دون ان يعريني او ينزع ثيابي و هنا ضمني بقوة و قال لا تخافي عزيزتي لن افض بكارتك و سانيكك من طيزك دون ان تشعري بالام و بالفعل ناكني ابن عمي من طيزي دون حتى ان يتركني اجيبه
افلام سكس - سكس خليجي - افلام سكس - افلام نيك
بسرعة رفع فستاني بعدما اسندني الى الحائط و كان يعاملني بعنف لكني كنت اتفهم الامر لان الشهوة اذهبت عقله صار مثل السكران و اخرج زبه الذي لم اره لكنه كان يبدو انه كبيرا و شديد الطول . و وضع زبه بين اردافي على الفتحة و كان زالب ناعما جدا و حارا حتى انني اصبت بقشعريرة لان طيزي كانت تلامس الزب لاول مرة في حياتي و راح مراد يقبلني من رقبتي و يهيجني حتى تجاوبت معه و صرت مستمتعة جدا بعدما كنت خائفة ثم بدا يدفع زبه نحو الفتحة بكل قوة و هو يمسكني من صدري و يهمس في اذني بعبارات ساخنة جدا و يعود مرة اخرى الى تقبيلي و يتغزل بي و انا اذوب تدريجيا و مستمتعة و صرت سعيدة جدا بان مراد ناكني لما تذوقت النيك . و احسست ان الزب بدا يخترقني و ان فتحتي تتمدد و تنفتح حتى ادخل الراس و كان حارا جدا وساخنا لكنه اخرج زبه مرة اخرى و سمعته يبزق و اعاد ادخال زبه و هذه المرة كان زبه يدخل بطريقة اسهل و اسرع في نيكة ساخنة جميلة جدا

و ظل مراد يحاول بزبه اختراق طيزي حتى نجح في المهمة بطريقة جميلة جدا اقد احسست انه طعنني بزبه في احشائي لكن الطعنة لم تكن مميتة او مؤلمة بل كانت لذيذة جدا باستثناء بعض الالم الخفيف و احسست ان زبه ذاب في احشائي و كان يدخله و يخرجه بسرعة كبيرة و انفاسه حارة جدا في اذني حيث ناكني بطريقة محترفة جدا و من شدة سخونته و شهوته ادخل يده تحت الستيان و بدا يلمس حلمات صدري التي انتصبت دون ارادة مني و كان يضغط و يشعرني بمتعة جميلة جدا و كدت اطلب منه ان يدخل زبه في كسي من كثرة اللذة لكني تشجعت و تمالكت شهوتي و تركته يكمل النيكة من الطيز . و حين اتت شهوته اوقفني وحاول رفعي فوق زبه لكنه لم يستطع لانه كان نحيفا و انا بدينة نوعا ما و وزني اكثر من وزنه لكني احسست ان زبه قد وصل الى معدتيثم صرخ مراد اه اه احح و سحب زبه بسرعة و وضعه فوق فردة طيزي و بدا ينثر حليبه على فلقتي و كنت اشعر بحليبه الحار ينسكب فوق طيزي و انا في قمة متعتي و نشوتي حين ناكني ابن عمي مراد من الطيز بتلك الروعة و الحلاوة التي لا تنسى

و اكثر ما اعجبني هو اني حين حاولت لبس ثيابي و الخروج امسكني مراد و اخبرني انه يريد ان ينيكني مرة اخرى و بدا يقبلني حتى ان زبه لم يرتخي و ظل منتصبا و طلب مني ان ارضع له مرة اخرى لكن حين كنت ارضع كنت خائفة و هو لم يقذف و لذلك طلبت منه ان نتوقف و ضربت له موعدا اخر كي ينيكني مثلما ناكني في تلك المرة من الطيز و جعلني اتلذذ بطعم الزب الممتع لاول مرة في حياتي . و بالفعل التقينا مرة اخرى و مارسنا الجنس بطريقة ساخنة و قد ناكني باوضاع مثيرة جدا ساحكي لكم عنها في القصة القادمة و اتمنى ان القى ردود جميلة و قوية و اراء ساخنة حول قصتي و كيف اتنكت من الطيز مع ابن عمي في العرس

سكس مايا خليفة - سكس حيوانات - سكس مصري - افلام نيك - سكس محارم - صور سكس - صور نيك - سكس محجبات - سكس مترجم

تحرش الدكتور بأميره أثناء فحص الثدي

اهلاً بكل الأعضاء والزوار, فى الحقيقه دى أول قصه اكتبها هنا واللى شجعنى اكتبها انها حقيقيه وحبيت اعرضها مش هطول عليكم وهدخل فى القصه وهنقلها عن لسان صاحبتها اميره ..
انا حصلى تحرش وده بيحصل للبنات كلها شبه يومياً تقريباً بس اللى حصلى مكنش عادى .. انا زى اى بنت عاوزه تطمن على نفسها وعندى هاجس من اورام الثدي . روحت مستشفى قريبه من بيتي اكشف واعمل فحص عشان اتطمن .. قطعت تذكره عادى وسألت الكشف من دكتور او دكتوره والرد قلقنى شويه لما لقيته دكتور بس طبعا لما شفته ارتحت لأن شكله كبير فى السن اد ابويا او اكبر كمان و انا 31 سنه ولسه متجوزتش ولا مخطوبه.. جه دورى بعد زحام رهيب وانتظار دخلت والممرضه دخلتنى وقفلت الباب والدكتور طلب منى اروح عالسرير واقلع هدومى النص اللى فوق وانام وانا عريانه من فوق خالص عشان الفحص .. عادى عملت كده ونمت عالسرير وندهتله جالى وابتدا يمسك تحت باطى وانا غيرت من الجوانتى اللى لابسه لانه بلاستيك فى قالى ثوانى بس لما ابدا فحص الصدر نفسه بقلعه قلتله تمام.. واحده واحده حولين الصدر وبعدين قلع الجوانتى وابتدا يمسك صدرى ويفحص فيه وانا فاهمه ان ده شغله عادى والراجل مفيش حاجه فى نيته بس حسيت انى بتمسك بطريقه غريبه وكانه بيعصر صدرى فى ايده عصر وبيقرب من الحلمه ويضغط عليها وعلى مراكز احساس واثاره فى صدرى عشان يثيرنى بس انا ما بين شكى ان ده الفحص الطبيعى وانا اول مره اجربه وما بين شكى انه بيتحرش بيا كده بس مقدرتش افتح بقى وغمضت عينى من كسوفى انه بقى يبص على وشى وهوا بيمسك صدرى بالشكل ده وبعدين لقيته ابتدا يمسك جامد وحسيت بيه كانه فعلا بيلعب فيا اوى مش بيكشف وابتدا نفسه صوته يعلا وانا من قلقى خايفه افتح عينى وحاولت ارفع ايدى عشان احطها على صدرى عشان بقى اتلجم ومش عارفه اقوله كفايه او خلاص مش هكمل فحص راح نزل ايدى وقالى بس يا انسه من فضلك خلينى اكمل شغلى بصراحه نزلت ايدى وحطتها على بطنى وانا حاسه انه ابتدا يسرع اكتر وكانه بينهش فى لحمى بأيده مش بس بيتحرش .. "معلومه بس انا طول اقل من المتوسط يعنى نقدر نقول قصيره وجسمى مليان شويه عن العادى يعنى من اللى بيقولوا عليه مدملكه" يعنى صدرى مليان شويه عن باقى جسمى ومن تحت كمان مليانه وده بيبان عليا لما بمشى او بتحرك من ورا... اكملكم الموقف بقى المهم بعد ما حسيت ان لحمى بيتنهش وانا مش عارفه انطق ولا اعمل حاجه صعبت عليا نفسي ولقيتنى ببكى وصوتى اتخنق بالعياط حتى قفلت بقى ومش بنطق وتقريباً الدكتور ده لما شافنى دموعى نازله ووشى كله عياط كده هاج زى الكلب عليا اكتر او حس اني هعمل رد فعل عنيف لقيته ابتدا يكون اسرع وأشرس !!! ولا صعبت عليه ولا خاف انى ازعق اصوت اقوم ولا اى حاجه !! ابتدا يمسك صدرى ببجاحه اكتر ويدعك فيه جامد ويجيبه من تحت لفوق ومن كل اتجاه وبقى خلاص بيدعكنى رسمي من غير اى تحفظات !! حسيت ان جسمى كله بيترعش من الخوف وكأنى مشلوله فعلاً مش عارفه اتحرك ونفسي اغمص عينى افتحها الاقى ان ده كابوس او الاقى نفسي لابسه لبسي وخرجت من المكان ده بس هوا لما حس اني بترعش كده وبعيط بصوت بقى وصوت عياطى ابتدا يعلى لقيته بيقلبنى على جنبى وفتحت عينى لقيت وشي للحيط !! وتقريباً حصلى حاله من التشنج من الرعب من الموقف .. لقيت نفسي بعيط بس ومستسلمه ليه وهوا بيحركنى ومش بقاومه !! وحسيت بحاجه صلبه على جسمي من تحت وفهمت انه لزق جسمه من تحت عليا من ورا وانا كنت لابسه جيبه وتحتها الاندر عادى بس كان عندى احساس بسخونة جسمه من تحت وهوا عليا وفضلت فى حالة زهول مرت عليا كانها سنين مع ان كل اللى حصل ده مايتعداش الخمس دقايق !! اخر جزء فى الموقف كان انه استقر ورايا وبيتحرش بيا من ورا بس .. ماسكنى من وسطى ولازق نفسه وعمل يحك جسمه فيا جامد اوى اوى وانا من فوق حاطه ايدى على صدرى ومسكاه اوى كأنى خايفه يمسكنى تانى وانا عريانه بس صدرى واجعنى جداً وكله محمر من اللى اتعمل فيه ومعلم جامد اوى وباين عليه.. وهوا مش مهتم غير بأنه بيزنق فيا من تحت وصوت نفسه ابتدا يعلى اوى وماسك بأيد وسطى وبالأيد التانيه فخدى من فوق وعمال يدعك فيا بجسمه وابتديت احس بعضوه هوا اللى بيلمسنى وانه خرجه من البنطلون فى الوقت ده و حسيته بيحشره فيا من ورا من فوق الهدوم وعمال يدخل فيا ويزقه جوايا بين فخادى لحد ما شدنى من ورا عليه اول وهدى كداا لمدة ثوانى وحسيت ب بلل عليا من تحت وعلى فخادى وبصيت ورايا ملقتهوش وسمعت صوته بيشد كرسي المكتب وبيقعد عليه ولما سمع صوتى ابتديت اتحرك ندهلى وقالى تقدر تلبس خلاص يا انسه اميره ... معرفش طبعا انا لبست ازاى بس قمت وقفت حسي انى من تحت مبلوله كانى مدلوق عليا حاجه لزجه وملزقه جسمي وبحط ايدى بلاقي لبنه عليا من ورا مغرق الجيبه وداخل على جسمي من ورا ومابين فخادى ... طلعت من ورا الستاره على الباب على طول مقدرتش اروح ناحيته ولا ابص فى عينه .. فتحت الباب وخرجت وانا حاسه ان الناس كلها برا بتبص عليا وكأنهم عارفين اللى اتعمل فيا جوا وماشيه فى الشارع مش حسا بأى حاجه عماله بعيط بس مش عارفه الناس شايفه البلل اللى عليا من ورا ده ولا انا كنت فى كابوس وبحلم ولا حصلي ايه ... انا كان نفسي افضفض واحكى الموقف ده عشان كل بنت تتأكد من الدكتور اللى ريحاله كويس وحتى لو تجاوز معاها ماتسكتش وتعمل زيي وتاخد حقها... انا حصلي تحرش فى المترو كتير وفى مكروباصات كتير بس بتكون حاجات خفيفه عمرها ما وصلت للدرجه دي ... اسفه لو طولت عليكم بس احب اسمع رأيكم فى قصتى دي..

سكس عائلي - تحميل افلام سكس - افلام سكس عائلي - سكس اجنبي - سكس امهات - سكس الماني - سكس - سكس نبيلة عبيد - سكس حيوانات

طيز مدام سحر وبنتها قصص سكس

انا شب عمرى 21 عام اسمي مصطفي ولدي جاره في ساكنه معايا في نفس العماره اسمها (سحر) .. عندها ٣ اولاد منهم بنت تحفه جدا.. سحر ست بلدي بس جميله جدا جدا طويله وعريضه ولديها مؤخره لم اره مثلها فطيزها كببره ومدوره اوووى وملفوفه وعندما تردى العبايات السوداء تظهر جمال طيزها فعندها تتحرك تترج بكل قوه و تطلع فلقه الي اعلي وفي نفس الوقت تنزل الاخري الا اسفل ولديها صدر كبير مشدود وروعه الشكل كنت دائما احلم بمدام سحر والعيش معاها وحسد زوجها دائما واحسد اولادها فهي ام فخر لاي حد ..
كانت بنتها قدي في السن كنت اعرفها بناخد مع بعض دروس بس علاقتنا مش قويه اوووي
وفي يوم بنتها مشيت من الدرس ونسيت المذكره بتعتها اخدها معايا وانا مروح طلعت عندهم البيت هما ساكنين تحتي خبط فتحت بنتها قولتها انتي نسيتي دي في الدرس
قالتي ميرسي بجد كنت بدورى عليها دلوقتي
وفجاه ظهرت من وراها مدام سحر
وقالت مين يا بنت؟؟
كانت لابسه جلابيه بتاعت بيت مفتوحه من عند الصدر وباين فرق بزاوها والجلابيه ضيقه اووى من عند طيزها و مبينه حيذ الكلوت وطيزها الكيره
قالتي : اهلا اهلا ازيك يا حبيبي انت واقف بره ليه ادخل
وانا سلمت عليها ومتنح في صدرها وخاصه ان الحلمه كانت باينه من تحت الجلابيه
قولتها : شكرا يا طنط انا مستعجل بس عشان هي نسيت المذكره
قالتها : طول عمرك مسطوله
فالتي : لازم تدخل ياحبيبي انت مسكوف منا ولا ايه
قولت : لا ياطنط ابدا
استغليت الفرصه وقولت لبنتها هاتي رقمك عشان لو نسيتي حاجه
البنت اديني الرقم عادي
فضلنا طول اليوم نتكلم عل الواتساب ونهزر
وبعد 5 ايام كلام اتفقنا نروح الدرس مع بعض وبقينا نروح سوا واخدن عل بعض جدا
وفي يوم بنتها تعبت ومجتش الدرس انا جبت الورق وادهولها كلمتها قولتها انا جيلك ومعايا الورق وفرحت اوووي
طلعت رنيت امها فتحت
كانت لابسه روووب تحفه ومبين طيزها الكيره اوووي
اديها الورق قولتها الف سلامه عل نهي ده اسم بنتها
قالتي **** يسلمك شكرا يا حبيبي
طلبت منها ادخل اطمن عليها
قالتي طبعا ادخل.. داخلت واقعد اتكلم واهزر ونضحك
وجيت طنط وجابتلي شاي وكيك
وقالت لبنتها :: ايه الضحك ده اخيرا بانت الضحكه ولا لما جيه الباشا
البنت برقت لمامتها
وقالت ::في ايه يا ماما عادي مصطفي بيهزر بضحك
امها قالت :: وانا مكنتش بهزر ماشي ماشي وضحكت
اقعد نص ساعه اتكلم وامها كانت سايبانا لوحدنا
وفجاه طلعت بره عشان اروح من غير ما امها تعرف كانت بتظبط لبسها وقالعه الروب وكانت لابسه تحته كلوت مبين جمال طيزها وبادي بس
انا فضلت واقف مش بتكلم
وهي بتلبس اول ما لبست لفت لقتني في وشها ومبرق
قالتي :: مصطفي!
انا ساكت
سحر :: انت بتعمل ايه هنا
انا :: كنت طالع
سحر :: واقف كده ليه بتبص عل ايه
انا :: ولا حاجه مرضتش اعطلك
سحر :: تعطلني انت روحت مسحوبه منك تعالي
اخدني عل اوضه نهي
سحر :: اتفضلي ياهانم ده اللي بتحبيه طلع شافني بالكلوت فضل مركز في جسمي كله
انا تنحت من طريقه الكلام ابه نهي بتحبني وانا عبيط
نهي :: يا مامي اكيد اتكسف
امها :: خخخ اتكسف مين يا شرموطه ههه بصي زبه
زبي كان واقف اوووي للاسف اتفضحت
نهي :: ينهار اسود غصب عنه
سحر نامي انتي
تعاله ورايا
طلعنا بره
سحر :: قولي بقي في ايه
انا و**** مافيش حاجه اطنط
سحر :: وانت فكرني زي بنتي هتضحك عليا بكلمتين انت من ساعه ما شوفتني لما بنتي نسيت المذكره بصلتي بشهوه
انا :: صراحه يا طنط
سحر :: هه كسمك انا عارفه الصراحه انت ممحنون عليا وعل طيزي هه ومين شاف طيزي ومفكرش فيا ولا فكر ينكني
انا :: فرحت اووي انها قالت كده قولتها موافقه يعني
سحر :: احا موافقه ايه
انا :: امال
سحر :: وانا هسيب الفحول ورجال الاعمال واخليك انت تنكتي كسمك
انا :: ساكت
سحر :: بس انت غالي عندي بنتي المدهوله بتحبك مش عارفه ليه بقي القمر اللي جوه تاخد ده
انا :: بنتك دي فوق راسي وانا بحبها ومكنتش عارف اقول ازاي
سحر :: يبقي لازم اطمن عل مستقبل بنتي
انا :: ازاي
سحر :: نيك مش هتنيك بس انا هديك شرف حلو اوووي
قولتها ايه
قامت وقفت ولفت وفنست
قولتها مش فاهم
قالتي ايه رائيك بطيزي
قولتها ممتازه جدا وتحفه
لفت ولمست صدرها قالتي ايه رائيك بصدرى
قولتها ممتعه و يس...
قبل ما اكمل الجمله ضربتني بركبتها في زبي انا اقعد عل ركبتي من الوجع
بصتلها قولتها ليه كده
قالت هههههه انا اسفه يا جوز بنتي بس بشوفه يستحمل ولا لا
زبي وجعني اوووي
قالتي اوعي تلمسه سيبه
وانا مش قادر عمال اهرش فيه
قالتي لو لمسته تاني هخصيك
وسعت ايدي ومش قادر خالص وعمال اتوجع
لفت طيزها وقالتي الشرف انك تشم طيزي
وقريت طيزها من وشي وانا مش مصدق ايه ده كل دي قدامي اححح
وفجاه بدون تردد لقيت نفسي بشم في طيزها ولا اكني بشم في زهره او فله اشم جامد ولا تضحك وتقولي شم يا خول يا شرموطة شمي يلا يا وسخه
واانا بشم جامد
بعد عني شويه وبصتلي وضحكت
قولتها ايه
قالتي ههه عحبتك ريحه طيزي
قولتها اوووي قربي بليز
ومسكت زبي لانه لسه وجعنى شافتني قالتي انت لسه بتهديه طيب قوم اقف
وانا خوفت ومتحركتش
شدتني من شعري قمت قالتي اسمع الكلام عشان انت مش قدي ده بريحه طيزي قلبت دي الوسخه تحتي
قالتي نزل البنطلون
قولتها ايه ازاي مستحيل
قالتي دي اكتر اخر مره هسمح انك تتناقش معايا
قولتها امرك ونزلت البنطلون ومش عارف هتعمل فيا ايه
جابت مشبك بتاع الغسيل وقفلته عل زبي وهو عل البوكسر
اقعد اتوجع جامد اوووى ومش قادر هموووت
قالتي انزل تاني نزلت فورا مش قادر
قالتي لو لمست زبرك انت حر
لفيت وقالتي ايه تشم تاني
قولتها اه
قالتي خهههه لا حرام ريحه طيزي اكيد وحشه
قولتها ابدا دي ممتعه جدا
قالتي يعني حلوه قولتها اه
اقلعت الروب وبقيت بالكلوت بس
ولفيت وقربت وقالتي هحليها اكتر
وهوب ظرط( طرقعه) قريب من وشي وضحكت بشرمطه
قالتي كده احلا
وقربت طيزهاا من وشي ودفنت وشي جوووه
وانا همووت من الريحه الا اني الريحه كانت ممتعه وشكل طيزي دي مش بتجيب حاجه وحشه
فضلت اشم وهي تضحك
قالتي شيل المشبك شيلته
بعدها قالتي انت بتحب بنتي
قولتها اه
قالتي يعني انا في مقام حماتك
قولتها شرف ليا
قالتي طب تعالي اقعد جنبي
بقيت انا بالبوكسر وهي الكلوت والبادي جنب بعض واقعدنا نتكلم
لحد ما نهي طلعت من الاوضه بالعافيه شافت المنظر ده
قالت ايه ده احا في ايه
امها :: حبيتي قومتي ليه من السرير
قالت :: ردي عليا ايه ده
امها :: متقلقيش ده البنطلون بتاعه وقع عليه العصير
قالتها ::وانتي
امها :: هو مكسوف قولت انا زي مامته عادي
نهي بدات تدمع
سحر :: بت انتي شكه ان ده ينكني انا ده زبره ميوصلش لكسي اصلا
نهي :: كدابه
سحر :: رد انت
انا :: حبيبتي مافيش حاجه العصير وقع عليا وقربت حضنتها كده
وزبي واقف وخبط في نهي
نهي :: امممم
سحر :: مالك يا بت
نهي :: احا هو ده اللي ميوصلش لكسك
سحر :: ايه ده خخخ يخربتكم ابعد يا عرص عن البت
نهي :: خليك
سحر :: بقول ابعد
نهي :: لو بعد مش عايزه اشوفك تاني
حضنت نهي اكتر وراحت جت سحر زقتني وقالتي لما اقول كلمه تتسمع ووقعتي وضربتي في زبي
نهي :: اووف حرام يا ماما
سحر :: بس يا شرموطه ادخلي جوه او اقولك اقعد اتفرجي
سحر لفيت طيزها وانا مرمي عل الارض وقالتي مكانك اللي عارفه يلا
بصيت لنهي ورفضت وفضلت نايم عادي
سحر :: احا بترفض ليا طلب
طيب وضربتي للمره التالته قولتك هخصيك
نهي ادخلت وبعدت امها
وانا حبيت اطمن نزلت البوكسر وطلع زبي
سحر ونهي اححححححح
نهي :: بقي ده يضرب ولا يتخص
سحر :: دخل يا واد زبك جوه
نهي جت تقومني سندني وقومت واقعد تعض عل شفايفها
وفجاه مسكت زبي واقعد تدعك فيه وامها مش واخده بالها
سحر :: شيلي ايدك يا نجسه ده كان بيشم طيزي وظراطتي
نهي :: وااااو جميل بحبك مدام استحملت طيزها اكيد هدلع طيزي
سحر اضايقت وقالت طيب
نزلت كلوتها وقالت لبنتها
نهي لاول مره بقي هاجي عليكي الحسي خرم طيزي
واضح ان خرم طيزها مكنتش نضيف
نهي :: بيبي ممكن تلحسه مكان
انا :: اكيد يا قلبي
نهي ::بحبك
فتحت طيزي سحر واقعد الحس في خرم طيزها جامد واحرك لساني جزووه وطيزها ممتعه وريحتها تهبل
جيت نهي وتفت عل خرم طيزها
سحر :: ااااه يا شرموطه الحس يلا
انا بلحس بتفته نهي واعمال اشم في طيزها
ونهي جت قالتي براحه نكها
كانت نهي بدعك زبي وفجاه طلعت و حطيت زبي عل اول طيزها وهدخل دخلت زبي مره واحده
سحر بعدت لا لا نيك لا اححا انتوا اتجننتوا
طلعت نهي كانت بتصور وقالتها مامي بان انوا بينكك سيبي الواد في حاله
سحر :: احا بتعملي فيا كده بس تصدقي زبره يجنن
نهي :: حبيبي شم طيزي
نزلت البنطلون واقعد اشم طيزها عل الكلوت
نهي :: حبيبي طيزي مش نضيفه
نزلت الكلوت واقعد الحس خرم طيزها جامد
نهي :: خرمي ضيق محتاج يوسع
طلعت زبري واقعد انيك في نهي قدام امها نيك غي طيزها لحد ما قربت انزل
لفيت واقعد تمص ونزلت في بوقها
نهي بصت لسحر :: اححح لنتك شرموطه رسمي هتجوزيني مصطفي رسمي كده طيزي مفتوحه منه وهو اللي هيفتح كسي ااااه
سحر :: لسه بتتوجع من طيزها
نهي :: مسموح يشم طيزك وقت ما يحب او يلحس كسك او ينك طيزك برحته.. مبسوط يا حبيبي
انا :: مبسوط طول ما انتي فرحانه
نهي :: فرحانه طول ما زبك موجود ... مامي مصطفي هيبقي يجي يذكر ليا
ونزلت نضفت طيز نهي من النيك وشميت ريحه طيزهم
بس ريحه طيز سحر افشخ بمراحل

سكس عائلي - سكس محارم - جد ينيك حفيدتة - تحميل افلام سكس - فيلم نيك - سكس اخ واختة - سكس سحاق